أحصل علي افضل خدمات شركة السريحي وابدء رحلتك في الشفاء من الصرع معنا!!
علامات الشفاء من الصرع نهائيا، ويوضح لكم دكتور حسين السريحي دليل شامل حول الموضوع، معاناة الأشخاص المصابين بمرض الصرع هي تجربة قاسية، ولكن علامات الشفاء من الصرع الذي يؤثر على الجهاز العصبي يمكن أن تجلب الأمل للمرضى وأحبائهم، وتشمل علامات الشفاء اختفاء العلامات والأعراض المصاحبة للصرع، مثل تشنجات العضلات ورعشة الجسم، وتحسن التركيز والقدرة على التعلم.
على الرغم من عدم وجود علاج نهائي لهذا المرض، يمكن التقليل من حدة النوبات وتكرارها بالأدوية والاستراتيجيات الأخرى.
في هذا المقال، سنستعرض علامات الشفاء الرئيسية من الصرع والعلاجات المحتملة التي قد تساعد في تحقيقها، وسنوضح دور شركتنا السريحي من توفير تجربة علاجية مميزة في مصحات التشيك بأفضل الأسعار.
الصرع هو اضطراب عصبي ينتج عن اضطرابات في الإشارات الكهربائية في الدماغ. تتميز بنوبات متكررة، يمكن أن تختلف في المدة والأعراض، وقد تتضمن النوبات تشنجات عضلية، أو فقدان الوعي، أو تغيرات في الوعي أو السلوك.
علامات الشفاء من الصرع تختلف من شخص لآخر وتعتمد على نوعية الصرع لدى الفرد وعلى فعالية العلاج الذي يتلقاه.
اعراض مرض الصرع
أعراض مرض الصرع هي نوبات متكررة غير مبررة، وتتميز النوبات باضطرابات في الإشارات الكهربائية في الدماغ، والتي يمكن أن تؤدي إلى مجموعة متنوعة من الأعراض الجسدية والعقلية والعاطفية وقبل عرض علامات الشفاء من الصرع نوضح لكم اعراض مرض الصرع.
- التشنجات: وهي الأعراض الأكثر شيوعًا لمرض الصرع، وفيها يتعرض الشخص لانقباضات وتقلصات عضلية في جسمه.
- فقدان الوعي: قد يخرج الشخص عن طوره ويفقد وعيه بشكل مؤقت، ويعيش حالة تشبه الإغماء.
- الهذيان: يمكن للشخص المصاب بمرض الصرع أن يُعَاني من الهذيان والتشتت الذهني، وهذا يمكن أن يتسبب في صعوبة التركيز.
- التعب: يشعر الشخص بالتعب الشديد والإرهاق عقب نوبة الصرع، وقد يحتاج لفترة راحة ليستعيد قواه.
- التأخر الكلامي: يبدو الكلام متأخرًا بشكل غير طبيعي في الأشخاص الذين يعانون من الصرع، وقد يتكرر تأخر الحديث في كلامهم.
- تغير المزاج: يمكن للصرع أن يؤثر على المزاج والشخصية، وقد يصاب الشخص بالاكتئاب والقلق والتوتر، وقد يحتاج لتوجيه دعم نفسي إضافي.
اعراض ما قبل نوبة الصرع
قبل حدوث نوبة صرع، قد يعاني الطفل من مجموعة من الأعراض التحذيرية التي تعرف بـ الهالة أو الأعراض السابقة للنوبة. تشمل هذه الأعراض الحسية مثل رؤية ومضات ضوء أو سماع أصوات غير موجودة، وقد يشعر الطفل بتنميل أو وخز في الأطراف.
كما قد يعاني من تغيرات عاطفية مثل القلق أو الخوف المفاجئ، أو تشوش ذهني يصعب معه التركيز. بعض الأطفال قد يشعرون بدوار أو فقدان للتوازن، بينما قد يعانون من صداع أو ألم في الرأس.
في بعض الحالات، قد يظهر الطفل سلوكيات غير معتادة مثل الحركات التكرارية أو التوتر العضلي، مما قد يكون إشارة إلى اقتراب النوبة. هذه الأعراض تحدث عادة قبل بدء النوبة بوقت قصير، ويمكن أن تساعد الأهل والمحيطين بالطفل في الاستعداد للنوبة والتعامل معها بشكل أفضل.
كم تستمر اعراض ما بعد نوبة الصرع؟
تعد النوبات الصرعية مصدر قلق كبير للأشخاص المصابين بها، ولا ينتهي الأمر عندما تنتهي النوبة، فقد تظهر لدى المصابين بعض الأعراض بعد النوبة وهي ما يسمى بالأعراض الما بعد نوبة الصرع.
تختلف الأعراض الما بعد نوبة الصرع من شخص لآخر، فقد يشعر بعض المرضى بالضعف أو الإعياء، ويعاني آخرون من صداع شديد، وأحيانًا قد تستمر الأعراض لفترات أطول تصل إلى عدة أيام.
أعراض الصرع البسيط
ختلف أعراض الصرع البسيط من شخص لآخر، اعتمادًا على المنطقة التي تنشأ فيها النوبة. بشكل عام، قد تتضمن أعراض الصرع البسيط ما يلي:
النوبات اللاإرادية: تتضمن هذه النوبات حركات عضلية لا يمكن السيطرة عليها في جزء واحد من الجسم، مثل:
- تحريك العين أو الرأس
- حركات الوجه، مثل العبوس أو الابتسام أو التحديق
- حركات الذراع أو الساق
النوبات الحسية: تتضمن هذه النوبات أحاسيس غير عادية، مثل:
- الشعور بالدوار أو الارتباك
- الهلوسة البصرية أو السمعية أو الشمية أو الذوقية أو اللمسية
- الشعور بالخدر أو الوخز
يمكنك أيضا قراءة:
أفضل مركز علاج طبيعي نسائي بالرياض
أخطر أعراض عرق النسا في الرجل اليمنى
أسباب الدوخة المستمرة وثقل الرأس
ما هي علامات الشفاء من الصرع
علامات الشفاء من الصرع تعتبر مهمة جداً للأشخاص الذين يعانون من هذا المرض المزمن، ومن المهم أن يتم ملاحظة هذه العلامات حتى يتم تحسين جودة حياة المريض ومواكبة تحسنه.
هناك عدة علامات الشفاء من الصرع ومنها:
- تحسن التحكم بالنوبات: إذا كان المريض يعاني من انفعالات مفاجئة أو نوبات صرعية قصيرة، فمن المهم ملاحظة تحسن في التحكم بتلك النوبات. وفي حال عدم ظهور نوبات جديدة، فإن هذا يعد علامة جيدة جداً للشفاء.
- إنخفاض تدريجي في عدد النوبات: يمكن للأشخاص الذين يعانون من الصرع أن يعانوا من الكثير من النوبات. ولكن إذا تحسنت حالتهم، فإنه يمكن أن يشهدوا تدريجياً إنخفاضاً في عدد النوبات التي يعانون منها.
- نوم جيد وعميق: تعتبر النوم بشكل جيد وعميق إحدى العلامات الجيدة للشفاء من الصرع. فإذا كان المريض يعاني من الأرق والأحلام الكابوسية، فمن المهم ملاحظة تحسن في هذه الأعراض.
- التحسن في الحالة العامة للجسم: يمكن للشخص المصاب بالصرع أن يكون لديه تحسن في حالته العامة، مثل تحسن في الشهية والطاقة والنشاط البدني.
- التحسن في المزاج: يمكن للأشخاص الذين يعانون من الصرع أن يعانوا من التوتر والقلق والاكتئاب. ولكن إذا كان هناك تحسن في المزاج والحالة العامة للمريض، فإن هذا يعد علامة جيدة للشفاء.
- نتائج فحوصات الدم والصور: يمكن أن تكون النتائج الإيجابية لفحوصات الدم والصور مؤشراً جيداً للشفاء. فإذا كانت النتائج تشير إلى تحسن في الصحة العامة للجسم، فهذا يشير إلى أن المريض على الطريق الصحيح للشفاء.
علامات الشفاء من الصرع الصغير
- تراجع التشنجات: إذا كنت تعاني من الصرع الصغير ، فمن المحتمل أن تعاني من تشنجات في بعض أجزاء الجسم. إذا تراجعت هذه التشنجات أو اختفت تمامًا، فيمكن أن تكون قد انتهى الصرع الصغير.
- عدم وجود نوبات: إذا لم تحدث نوبات لمدة طويلة، فمن المحتمل أن تكون قد شفيت من الصرع الصغير.
- عودة التوازن: قد يؤدي الصرع الصغير إلى فقد الوعي وفقد الحساسية في بعض الأجزاء من الجسم، ولكن بمجرد استعادة الحساسية والتوازن، يمكن أن تكون قد شفيت.
- العلاج الناجح: العلاج الصحيح والمناسب للصرع الصغير يمكن أن يساعد في الشفاء. إذا كان لديك علاج متواصل ومنتظم ولم تحدث نوبات خلال فترة زمنية محددة، من المحتمل أن تكون قد شفيت.
- نتائج الفحص الطبي: إذا قادتك الأعراض إلى زيارة الطبيب، فإن الفحوصات الطبية قد تظهر إن انتهاء حالة الصرع الصغير. قد يطلب الطبيب منك عمل تحاليل الدم أو القيام بفحص تخطيط كهربائي للدماغ للتأكد من خلوك من الصرع الصغير.
- رفع الرقبة: إذا كنت تعاني من الصرع الصغير، فمن المحتمل أن يؤدي ذلك إلى تشنجات في الرقبة والتي يصعب رفعها. إذا كان بإمكانك رفع رأسك ورقبتك بسهولة، فمن المحتمل أن تكون علامات الشفاء من الصرع ظهرت عليك.
كيف يتم علاج الصرع نهائيا للكبار؟
يعاني الملايين حول العالم من مرض الصرع الذي يتسبب في نوبات الإغماء والتشنجات العضلية وغيرها من الأعراض اللافتة. ويسعى العديد من المرضى إلى البحث عن علاج نهائي للتخلص من هذا المرض الخطير.
- الجراحة: في حالات الصرع الشديدة، يتم استخدام الجراحة كوسيلة لعلاج المرض. ففي بعض الأحيان، تكون المنطقة المسببة للنوبات الصرعية في المخ على وجه التحديد. وباستخدام الجراحة، يمكن إزالة هذه المنطقة بالكامل، مما يؤدي إلى تخفيف أعراض المرض أو القضاء عليه تماما.
- الأدوية الخاصة: يتم استخدام الأدوية الخاصة لعلاج الصرع، والتي قد تتضمن الأدوية المضادة للتشنج، والأدوية المضادة للهستامين، والأدوية الخاصة بتنظيم نبضات القلب. ووفقا لـ “مؤسسة الصرع الأمريكية”، تُستخدم الأدوية الخاصة تبعاً لنوع وشدة الصرع.
- العلاج النفسي: يتم استخدام العلاج النفسي أحياناً لعلاج الصرع. ويشمل ذلك العلاج السلوكي والحركي، والذي يهدف إلى تغيير سلوكيات المستفيد السلبية التي قد تزيد من التوتر النفسي والتوتر، وبالتالي زيادة تكرار النوبات الصرعية.
- الحمية الغذائية الكيتوجينية: هذه الحمية الغذائية الخاصة تقلل من كمية السكريات والنشويات في النظام الغذائي، وتزيد من كمية الدهون. وقد أظهرت الأبحاث العلمية أن الحمية الكيتوجينية يمكن أن تساعد في الحد من النوبات الصرعية للأطفال.
- العلاج بالضوء الليزري: يتم استخدام الضوء الليزري لعلاج الصرع أحياناً، حيث يتم توجيه الليزر نحو الجزء المعني في المخ لعلاج الصرع.
الصرع عند الاطفال
تختلف أسباب الصرع عند الأطفال بناءً على العمر والحالة الصحية للطفل، وتشمل:
أسباب الصرع عند الأطفال
- الوراثة: قد يكون الصرع وراثيًا في بعض العائلات. بعض أنواع الصرع تكون مرتبطة بمشكلات جينية تؤثر على نشاط الدماغ.
- إصابات الدماغ: قد يحدث الصرع نتيجة إصابات في الرأس أو الدماغ نتيجة لحوادث أو صدمات.
- التشوهات الدماغية: تشوهات أو أمراض في بنية الدماغ قد تساهم في حدوث نوبات.
- العدوى: مثل التهاب السحايا أو التهاب الدماغ الذي يؤثر على الدماغ.
- الأمراض الأيضية: بعض الأمراض التي تؤثر على العمليات الكيميائية في الجسم قد تؤدي إلى حدوث نوبات.
- الحمى: قد تحدث نوبات الحمى في الأطفال الصغار نتيجة لارتفاع درجة الحرارة المفاجئ.
أنواع النوبات عند الأطفال:
- النوبات الكبرى (التشنجية):
- تتمثل في فقدان الوعي، حركة مفاجئة واهتزازات غير طبيعية للذراعين والساقين. يمكن أن تستمر هذه النوبات لعدة دقائق.
- النوبات الصغرى (النوبات التغييرية):
- تحدث دون فقدان الوعي الكامل، حيث يعاني الطفل من تغييرات في السلوك أو الانتباه، مثل التحديق المستمر أو الحركات المتكررة.
- النوبات الجزئية:
- تصيب جزءًا معينًا من الدماغ وتؤثر على جانب معين من الجسم، مثل اليد أو القدم. يمكن أن يصاحبها فقدان للوعي أو لا.
- النوبات المركبة (النوبات مع فقدان الوعي):
- تصاحبها تغيرات في الوعي والشعور بالاختلال، وقد يؤدي ذلك إلى صعوبة في التنسيق الحركي والتفاعل مع المحيط.
علامات الشفاء من الصرع عند الأطفال قد تتفاوت تبعًا لحالة الطفل ونوع النوبات التي يعاني منها.
في الواقع، قد لا يكون هناك “شفاء كامل” من الصرع، ولكن التحكم الجيد في النوبات والتقليل من تكرارها أو حتى إيقاف النوبات تمامًا لفترات طويلة يمكن أن يُعتبر تحسنًا كبيرًا. إليك بعض العلامات التي قد تشير إلى تحسن أو “شفاء” جزئي من الصرع عند الأطفال:
1. عدم حدوث نوبات لفترة طويلة:
- غياب النوبات: إذا توقف الطفل عن تجربة النوبات لفترات طويلة (أشهر أو حتى سنوات)، فقد يُعتبر ذلك علامة على تحسن كبير في حالته.
- في بعض الحالات، يمكن للأطفال الذين عانوا من الصرع أن يمروا بفترة شفاء، حيث تحدث النوبات بشكل نادر جدًا أو تتوقف تمامًا.
2. تحسن في القدرة على التركيز والتعلم:
- الأطفال المصابون بالصرع قد يعانون من مشاكل في التركيز والانتباه نتيجة لتأثير النوبات على الدماغ.
- إذا بدأ الطفل في إظهار تحسن في الانتباه والتركيز، وبدأ يظهر تطورًا في المهارات المعرفية، فهذا قد يكون مؤشرًا على تحسن ملحوظ.
3. تحسن في القدرة على التفاعل الاجتماعي:
- في كثير من الأحيان، يمكن أن تؤثر النوبات المتكررة على تفاعلات الطفل مع الآخرين، مما يؤدي إلى العزلة أو صعوبة في التفاعل.
- إذا بدأ الطفل في التفاعل بشكل أفضل مع أقرانه، والاندماج في الأنشطة الاجتماعية بشكل طبيعي، فهذا قد يكون علامة على تحسن حالته.
4. تحسن في التطور الحركي والنمو البدني:
- النوبات المتكررة قد تؤثر على التنسيق الحركي والقدرة على ممارسة الأنشطة البدنية.
- إذا لاحظ الوالدان أو المعلمون تحسنًا في التنسيق الحركي للطفل وقدرته على المشاركة في الأنشطة البدنية بشكل طبيعي، فهذا يعد علامة إيجابية.
5. تحسن في النوم والشعور بالراحة العامة:
- النوبات قد تؤثر على نوم الطفل بسبب الاضطرابات الناتجة عنها. إذا لاحظت الأسرة تحسنًا في نمط نوم الطفل وشعوره بالراحة أثناء النوم والاستيقاظ بشكل منتظم، فهذا يعد مؤشرًا على تحسن حالته الصحية.
6. تناقص أو توقف الأدوية:
- الأطفال الذين يعانون من الصرع في البداية قد يحتاجون إلى أدوية للتحكم في النوبات. إذا تمكن الطفل من التوقف عن تناول الأدوية أو تقليل الجرعات بشكل تدريجي تحت إشراف الطبيب، فهذا يمكن أن يكون علامة على أن حالته تحت السيطرة.
- مع الشفاء الجزئي أو التحسن، قد يقرر الطبيب إيقاف الأدوية أو تقليل الجرعات، لكن يجب أن يتم ذلك تحت إشراف طبي دقيق.
7. عدم ظهور آثار جانبية للأدوية:
- إذا كانت الأدوية مضادة للصرع تسبب آثارًا جانبية، مثل التعب، ضعف التركيز أو مشاكل في النمو، فإن غياب هذه الآثار بعد فترة من العلاج يمكن أن يكون إشارة إلى تحسن في الحالة الصحية للطفل.
8. تطور الحالة النفسية والعاطفية:
- إذا كان الطفل يعاني من قلق أو اكتئاب بسبب الصرع أو تأثيراته، فإن تحسن الحالة النفسية والعاطفية قد يكون علامة على تحسن في حالته الصحية بشكل عام.
- تزايد الثقة بالنفس والشعور بالراحة النفسية يمكن أن يكون مؤشراً إيجابيًا على تحسن مستمر.
الشفاء من الصرع في مصحات التشيك
يُعد مرض الصرع أحد الأمراض المنتشرة في جميع أنحاء العالم، ويعاني العديد من الأشخاص من هذا المرض الخطير. ولحظات الصرع قد تتسبب في خطورة كبيرة على حياة المصاب وممارسة الأنشطة اليومية بطريقة طبيعية.
ومع ذلك، تتوفر علاجات فعالة لهذا المرض، والممارسات الطبية في مصحات التشيك تحظى بشهرة واسعة بين المرضى في هذا المجال.
طريقة العلاج:
في المصحات التشيكية، تتضمن علاجات الصرع نظامًا شاملا وتركيزًا على إدارة بطء الموجات الدماغية الزائدة المرتبطة بالصرع. تحدد طريقة العلاج حسب الظروف الشخصية للمريض وشدة المرض، والتشخيص المبكر يزيد من فرص ظهور علامات الشفاء من الصرع.
فوائد العلاج في مصحات التشيك:
- الخبرة العالية: في مصحات التشيك، يعمل أطباء نفسانيون وعلماء الأعصاب والاستشاريون والممرضون، والذين يتمتعون بمهارة فائقة في معالجة مرضى الصرع وتوسيع فرصة ظهور علامات الشفاء من الصرع. وهذا يؤدي إلى توفير علاج فعال وفعالية علاجية عالية.
- المعدات الحديثة: توفر مصحات التشيك أحدث أنواع التقنيات المتاحة للعلاج، بما في ذلك الأجهزة الكهربائية المحمولة لقياس النشاط الدماغي ومعدات الأكسجين الهيبرباري. هذا يسمح بتحقيق نتائج دقيقة وموثوقة، مما يساعد في اتخاذ القرارات العلاجية المناسبة.
- الرعاية المتخصصة: يمكن أن توفر مصحات التشيك رعاية واكتشافًا مبكرًا وطويل الأمد للمرض، حيث يمكنهم طرح خطط تساعد في ظهور علامات الشفاء من الصرع.
سلوكيات مريض الصرع
يمكن أن تختلف سلوكيات مريض الصرع من شخص لآخر، اعتمادًا على نوع النوبات التي يعاني منها، وشدتها، ومدى تكرارها. بشكل عام، يمكن تقسيم سلوكيات مريض الصرع إلى نوعين رئيسيين:
السلوكيات قبل النوبة: قد يعاني مريض الصرع من سلوكيات معينة قبل النوبة، والتي تسمى أيضًا بالعلامات أو الإنذارات. يمكن أن تشمل هذه السلوكيات ما يلي:
- الشعور بالدوار أو الارتباك
- الهلوسة البصرية أو السمعية أو الشمية أو الذوقية أو اللمسية
- الشعور بالخدر أو الوخز
- الشعور بالخوف أو الغضب أو الاكتئاب
السلوكيات بعد النوبة: قد يعاني مريض الصرع من سلوكيات معينة بعد النوبة، والتي تسمى أيضًا بالآثار. يمكن أن تشمل هذه السلوكيات ما يلي:
- الشعور بالارتباك أو التخدير أو النعاس
- الإرهاق
- الصداع
أحصل علي افضل خدمات شركة السريحي وابدء رحلتك في الشفاء من الصرع معنا!!
علاج مريض الصرع بالعلاج الطبيعي في مصحات التشيك
إذا كنت تبحث عن طرق طبيعية لعلاج مرض الصرع، فإن العلاج الطبيعي في مصحات التشيك قد يكون الحل المثالي. تتميز مصحات التشيك بتوفر أحدث التقنيات والأجهزة الطبية المحدثة بشكل مستمر، وكذلك بتوافر خبراء طبيين ومعالجين مهرة، مما يجعلها وجهة مثالية للحصول على الرعاية الصحية المثلى.
- يساعد العلاج الطبيعي في تخفيف التوتر الذي يؤدي إلى نوبات الصرع و زيادة فرص ظهور علامات الشفاء من الصرع.
- يساعد على تقوية الجهاز العصبي و العضلي و بالتالي تحسين التحكم في حركات الجسم.
- يساعد على تحسين التوازن، مما يؤدي إلى تقليل الخطر من الوقوع والإصابات المتعلقة بالفقدان التوازن.
شركة السريحي للعلاج الطبيعي في مصحات التشيك
شركة السريحي للعلاج الطبيعي في مصحات التشيك هي شركة طبية متخصصة في تقديم خدمات العلاج الطبيعي والتخسيس في مصحات التشيك. تأسست الشركة من قبل الدكتور حسين السريحي.
تقدم شركة السريحي مجموعة واسعة من خدمات العلاج الطبيعي، بما في ذلك:
- العلاج الطبيعي للأمراض الروماتيزمية
- العلاج الطبيعي للإصابات الرياضية
- العلاج الطبيعي للمشكلات العصبية
- العلاج الطبيعي للمشاكل التنفسية
- العلاج الطبيعي للمشكلات النسائية
بالإضافة إلى ذلك، تقدم شركة السريحي أيضًا خدمات التخسيس، بما في ذلك:
- برامج التخسيس الشاملة
- برامج التغذية العلاجية
- برامج ممارسة الرياضة
في الحديث عن علامات الشفاء من الصرع، تتعاون شركة السريحي مع أفضل المصحات في التشيك، والتي تتمتع بمرافق حديثة وفريق طبي متخصص. تقع هذه المصحات في مواقع خلابة في جميع أنحاء التشيك، مما يوفر للمرضى تجربة علاجية متكاملة.
د/ حسين السريحي
00420 608 060 277
م/ محمد السريحي
00420 776 798 737
تجربتي مع الصرع في مصحات التشيك | تجربتي في علاج الصرع
الصرع هو حالة عصبية تتميز بنوبات متكررة من النشاط الكهربائي غير الطبيعي في الدماغ. يمكن أن تؤدي هذه النوبات إلى مجموعة متنوعة من الأعراض، بما في ذلك التشنجات والارتباك وفقدان الوعي.
لا يوجد علاج نهائي للصرع، ولكن يمكن السيطرة عليه بنجاح من خلال العلاج الدوائي أو الجراحة والمساعدة في ظهور علامات الشفاء من الصرع، وفي بعض الحالات، قد يكون العلاج الطبيعي أيضًا مفيدًا.
تقدم شركة السريحي للخدمات العلاجية في مصحات التشيك مجموعة متنوعة من علاج الصرع والتشنجات، بما في ذلك:
- العلاج بالماء: يمكن أن يساعد العلاج بالماء في تخفيف التوتر وتحسين الدورة الدموية، مما قد يساعد في تقليل عدد النوبات.
- العلاج بالتدليك: يمكن أن يساعد العلاج بالتدليك في تخفيف التوتر وتحسين مرونة العضلات، مما قد يساعد أيضًا في تقليل عدد النوبات.
- العلاج باليوجا: يمكن أن يساعد العلاج باليوجا في تقليل التوتر وتحسين الوعي بالجسم، مما قد يساعد في منع النوبات.
إذا كنت تعاني من الصرع او لديك شخص ما يعاني من هذه المشكلة وتبحث عن طرق لسرعة ظهور علامات الشفاء من الصرع، شركة السريحي توفر لك الفرصة للعلاج في المصحات التشيكية المتخصصة بافضل العروض والاسعار.
أحصل علي افضل خدمات شركة السريحي وابدء رحلتك في الشفاء من الصرع معنا!!
يمكنك أيضا قراءة:
علاج آلام الظهر في 10 دقائق
افضل مركز علاج طبيعي للعصب السابع
أفضل مركز لعلاج الجلطات الدماغية