مرض ضمور العضلات هو اضطراب عصبي يؤثر على نمو ووظيفة العضلات. يتسبب في تراجع التحكم العضلي وفقدان العضلات للقوة، مما يشكل تحديات كبيرة للأفراد المصابين.
يحدث ضمور العضلات نتيجة لتلف الخلايا العصبية التي تحكم في حركة العضلات، مما يؤدي إلى فقدان التواصل العصبي-العضلي. يمكن أن يكون هناك أسباب وراثية أو اكتسابية للمرض.
المضاعفات:
– فقدان القوة العضلية والتحكم الحركي.
– تأثير على القدرة على الحركة وأداء الأنشطة اليومية.
– الآثار النفسية والاجتماعية نتيجة للتحديات الحياتية.
طرق العلاج:
1.العلاج الطبيعي:
*تمارين تقوية وتحسين المرونة للمساعدة في الحفاظ على الوظائف الحركية.
*تقنيات تحفيز الحركة لتحسين التنسيق والتحكم.
2.الأجهزة والمساعدات التقنية:
استخدام الأجهزة والأدوات المساعدة لتسهيل الحركة.
3.الدعم النفسي والاجتماعي:
•الدعم النفسي للتعامل مع التحديات النفسية المرتبطة بالمرض.
•المشاركة في مجتمعات داعمة والتواصل مع أفراد ذوي تجارب مماثلة.
في ضوء التقدم المستمر في مجال الطب والعلاجات الابتكارية، يُشَكِّلُ فهم أفضل لمرض ضمور العضلات وتقديم العلاج المبتكر أملاً للأفراد المتأثرين.